Skip Ribbon Commands Skip to main content
Sign In
الخميس,25 نيسان, 2024
مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية رد على أكذوبة صحيفة "الشرق": بناء منزل خاص برئيس الجمهورية بدأ في العام 2014 وانتهى في منتصف العام 2016 ولا حاجة بالتالي الى "التكتم" لأن البناء فوق الأرض وليس تحتها!
مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية رد على أكذوبة صحيفة "الشرق": بناء منزل خاص برئيس الجمهورية بدأ في العام 2014 وانتهى في منتصف العام 2016 ولا حاجة بالتالي الى "التكتم" لأن البناء فوق الأرض وليس تحتها!
20/11/2021

مكتب الاعلام: الأرض مشتراة وفقا للأصول والادعاء انها "موضع نزاع" باطل
والاجراءات الأمنية المتخذة طبيعية لحراسة منزل رئيس للجمهورية
---
مكتب الاعلام: الرئاسة لم تتخذ الى اليوم إجراءات تضع حدا لتمادي هذه الصحيفة في التضليل
وتلفت الى التنبه وعدم الأخذ بما تنشره لأهداف لم تعد تنطلي على أحد
---
صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي:

 في إطار سلسلة الأكاذيب والاخبار الملفقة والروايات المختلقة التي تدأب جريدة "الشرق" على نشرها يوميا على صفحاتها، دسّت اليوم في صدر صفحتها الأولى اكذوبة جديدة مفادها أن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون "يبني قصرا في منطقة الرابية على أرض متنازع عليها، وسط تكتم شديد وفي ظل طوق أمني محكم."

إنّ مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية، ودحضا لهذه الأكذوبة الجديدة، يوضح بأن بناء منزل خاص برئيس الجمهورية بدأ في العام 2014 وانتهى في منتصف العام 2016، أي قبل انتخاب العماد ميشال عون رئيسا، ولم ينتقل اليه بعد. ولا حاجة بالتالي الى "التكتم" لأن البناء فوق الأرض وليس تحتها!

امّا الادعاء بأنّ الأرض التي شيّد عليها المنزل "موضع نزاع" فهو ادعاء باطل، لأن الأرض مشتراة وفقا للأصول، فيما الاجراءات الأمنية المتخذة هي طبيعية لحراسة منزل رئيس للجمهورية.

إن مكتب الاع��ام في رئاسة الجمهورية إذ يضع هذه الحقائق بتصرف الرأي العام، يلفت الى ان جريدة "الشرق" باتت متخصّصة بنشر الاخبار والمقالات الكاذبة والصور المركّبة، بهدف الإساءة الى مقام الرئاسة وشخص الرئيس.
 
وإذا كانت الرئاسة امتنعت حتى اليوم عن اتخاذ الإجراءات القانونية التي تضع حدا لتمادي هذه الصحيفة في تضليل الرأي العام، فإنّها تلفت الى وجوب التنبه وعدم الأخذ بما تنشره من أضاليل لأهداف لم تعد تنطلي على أحد.